ذكريات الصمت *
وأطبع على خدود الورد ،،
قبلة شوق علك تدركها ،،
حين القطاف ،،
أتوسل خيط من الشمس ،،
يلامس جبينك بالحنين ،،
يصحي في عينيك ،،
ذكريات السنين ،،
أيها المحتل للوتين ،،
شقاء روحي بين يديك ،،
هجرت أمتعة أعماقي ،،
ورميت بالوريد ،،
في خلجان السواد ،،
وروحي تتلوع في دهاليز العتم ،،
تبحث عن مشكاة تضيئ الفؤاد ،،
أتوسد الشوك والشوق ،،
حريق يلدع صمت الذكريات ،،
وأنت تغفو على الحرير ،،
أناديك فيرد الصدى ،،
صمت ولا من مجيب ،،
تهرول أمنياتي ،،
إلى كون المستحيل ،،
وتتناثر ك طلع الزهور ،،
في مهب النسيان ،،
تؤرقني صور الماضي العنيد ،،
وتغتال أفقي بالوان الفضة ،،
وانا صريع الذكريات ،،
ملقياً على مقاعد الإنتظار ،،
وحولي تتقد نار الأشواق ،،
أحار في الرماد ،،
وأعثر بين الثنايا ،،
على أبجدية عتيقة ،،
تذكرني بك وبضياء محياك ،،
وأخط حروف السراب ،،
في جدوال تسقي الأزهاير ،،
وتبقي على بقايا أوراق مطوية ،،
في جوارحي ،،
مع صمت الكلمات ،،
عائدة العبدوذكريات الصمت *
وأطبع على خدود الورد ،،
قبلة شوق علك تدركها ،،
حين القطاف ،،
أتوسل خيط من الشمس ،،
يلامس جبينك بالحنين ،،
يصحي في عينيك ،،
ذكريات السنين ،،
أيها المحتل للوتين ،،
شقاء روحي بين يديك ،،
هجرت أمتعة أعماقي ،،
ورميت بالوريد ،،
في خلجان السواد ،،
وروحي تتلوع في دهاليز العتم ،،
تبحث عن مشكاة تضيئ الفؤاد ،،
أتوسد الشوك والشوق ،،
حريق يلدع صمت الذكريات ،،
وأنت تغفو على الحرير ،،
أناديك فيرد الصدى ،،
صمت ولا من مجيب ،،
تهرول أمنياتي ،،
إلى كون المستحيل ،،
وتتناثر ك طلع الزهور ،،
في مهب النسيان ،،
تؤرقني صور الماضي العنيد ،،
وتغتال أفقي بالوان الفضة ،،
وانا صريع الذكريات ،،
ملقياً على مقاعد الإنتظار ،،
وحولي تتقد نار الأشواق ،،
أحار في الرماد ،،
وأعثر بين الثنايا ،،
على أبجدية عتيقة ،،
تذكرني بك وبضياء محياك ،،
وأخط حروف السراب ،،
في جدوال تسقي الأزهاير ،،
وتبقي على بقايا أوراق مطوية ،،
في جوارحي ،،
مع صمت الكلمات ،،
عائدة العبدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق