............................... مُحَمَّدٌ خَيرُ البَرِيَّةِ ....................................
..... الشاعر .....
....... محمد عبد القادر زعرورة ...
لَمَّا ذَهَبتُ إلىَ المَدينَةَ
كُنتُ أرجو أن أراهُ
فَمُحَمَّدٌ في قَلبي
كانَ في قَلبي هَواهُ
وَمُحَمَّدٌ دَواؤُنا الشَّافي
لَنا وَلِلقَلبَ دَواهُ
وَهُوَ الشَّفيعُ وَلَيسَ
يَشفَعُ لي أحَدٌ سِواهُ
لَمَّا وَقَفتُ أمامَهُ
سَمِعتُ في روحي نِداهُ
أحِبَّتي جَبابِرَةُ الأرضِ
أنتُم لِلقُدسِ حِماهُ
وَلَقَد خُلِقتُم لِلرِّباطِ
بِشَعبِكُم عَلَتِ الجِباهُ
وُمُحَمَّدٌ خَيرُ البَرِيَّةِ
لّهُ في الأقصَى مُناهُ
ان يّكونَ مُحرَّرَاً
الَّلهُ أكبَرُ في سَماهُ
لا تَحزَنوا لا تَقنَطوا
فالقُدسُ يَحميها الإلَهُ
...................
في / ٢٨ / ١٠ / ٢٠٢٠ /
كُتِبَت في / ٢٣ / ١٠ / ٢٠٢٠ /
..... الشاعر .....
....... محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق