ثلج وشتاء
أقبل ذا الوجه الناصع ابيضا وقلبا
اذكره الان طفلا وانا به لهوا ولعبا
وتلهفت الحنايا علىٓ أبا واما
ارتديت ملبسا لاجلك كان لى حملا
التحفنا بحجر البيت لحظا وزمنا
وتسابقنا على نافذات لنر اك سقطا
باسمين خائفين عقابا إ ن خرجنا
واصوات الزراع للحقول رجوك قطرا
هلا اجبت الدعاء للنبت الراهن ريا
عزيز الفصل دامك ربى لها. فيضا
بقلم/ ياسر عبد الفتاح
مصر / منيا القمح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق