ماأغرب ان يناديني
خفي من بعيد
فينساب صوته
في مسمعي
ويدوي في
صميم اعماقي
يامن تبحث
عن جروحي وأحزاني
اقترب اكثر
فشقوق القلب
تتعطش صورتك
لطالما فتشت عنك
في حقائب زماني
وناديت طيفك
في مخيلتي
وحادثتك عن عشق
روحي لروحك
وها أنت كلما غبت
في مسافات العمر
بحروفي حضرت...... بقلم أثينا سعيد عبد الرحمن محمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق