ياعمري الذي ضاع بين
النوائب والأجحاف
متى الفرح يطرق بابي
فقد اوشك العمر على الكبر
ولم افهم شي من شبابي
متعب انا والكلام سبب تعبي
كتمت الوجع بالوجع
وأوصدت الأبواب ولملمت
عتابي
وادركت ان قدري
ان اكون وسيله راحه الأخرين
وأواسي نفسي في مصابي
#عامر الجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق