* دهاليز *
بقلم /عماااد الأبنودي
••••••••••••••••••
مازال .....
اااالحلم يراودنى
و تداعب أنفاسه خطواتي
فالصعود عبر درج الحياة
ليس بمستحيل
ربما تعلو صراخات
تجيش بالقلب هواجسها
و تشد بالفكر صراعات
آخري
بين الحين و الآخر
مازالت
نبضات العمق تثور
لتنطلق عبر الفضاء
الواسع
تحلق .. و تحلق
لتنال حرية العبور
من دهاليز العمق الخفي
و تعلو فوق ...
ضغوط الصعب المرير
و تصل إلي مبتغاها
الجميل
حيث الوقوف ع حافة الهاوية
و الرقص وسط الذئاب
قمة المستحيلات
فالمجازفه مطلوبة بكل الأحوال
اذا استدعي الوضع لذلك
وصول القمة له مقامات خاصة
و أناقة للفكرالمستنير
بقلم
عماااد الأبنودي
9 / 5 /2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق