حكاية شامية
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
للشام حكاية في قلبي، ،
ملفوفة بعطر الياسمين ،،،
تحمل سيف الكلمة ،
ورصاص الكرامة. ،
تزهو بها كلمات ،
رقة وعلامة،،
ولسوف نكمل يا شام يوماً،
تلك الحكاية.
أزهر الآس في رمشها
أفنان عطر
في ظل سيوف مُدامه
أهيم في أرصفة الشفاه
مسطّرة بإطار الملهمة
تغسلها دمعة، وتمسحها
يدٌ،، عزّ أن. تُلام ،،،،،
تلوح بمنديلها، سلاما.
يا شام،،،
أشواقي معطّلةٌ
في سباق رغيف خبز ٍ
مستعارٌ في ندامة ،
يُبْكينا. تاريخٌ أهلٍ
كان جبلِاً، من كرامة
رغم دمعي، حيث يجري
ما زال شوقي لابتسامة
رغم جراحي، وأنت جرحي.
نظرة في بحر عينيك،،،
إلاما. ،؟؟.! إلاما
ويبقى خلف عينيك
حكايا.
شوارع حبك أقفهرّت
والظل تمحوه غمامة
فأشرقي، في ربيعٍ
والقي على قلبي
إبتسامة،،،
جرح كرامتي، وطنٌ
أدماه،،
دمعة. وإبتسامه
سلطان سالم الزير
الخميس /24/6/21
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق