ألم ترى الفؤاد كيف ينشطر
كالنواة وبثاتك يدور حشائى
كاغادير إختلستها بليلة سرمدية
احتمى بغمائها حرائر شوقى
ألم يلجك الغسق البراق
اوفيك من اقداحه أشواقى
لوذت برجعه ضمة اعتصرتنى
وأنا بينها كما بين البان والقاع
ألم ترى شقائى بمشوار سهاد
كم الج منى إليك أطوار
فسل العادين في الحساب
افقه الفؤاد لغة حراك نبضاتى
بقلمى سامح أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق