تعالي نضع حدودا لذاك الجنون
الكامن في لحظات لقيانا
اقتلعي ذاك العشق الكامن بين نبضي
وهمس كلماتي وثنايايا
حرريني من اطيافك التي تبدو في همس
كلماتي وملامحي والمرآيا
لم اعد احتمل البقاء أو الرحيل وكآني
أصبحت أحد........ سوايا
الي اين المطاف واين المسير تلاشت
معالم الخريطه وتلك الحكايا
لم اعد املك نقطه البدايه فدليني كيف
اعود كي الملم بقايايا
✍️عادل منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق