أحببناكَ ونبَضَت قلوب الأمّة
أوجعتَنا ودَعَونا لك يا ريان
أشعلتَ فينا لهيباً بدعائنا
يا ربّ يا ربّ تنقذ ريان
لكن قدر الله كان أكبر
لتكون مع نبي الله العدنان
فاجعة أبكَتنا وما بوُسعنا
إلاّ أن تأسركَ قلوبنا إلزام
يا حبيب والديك وحبيبنا
ما لنا إلاّ الصبر والسلوان
رحمك الله يا حبيب الخلق
ومأواك الجنة بأمر الرحمن
َ================
بشار إسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق