ابتسامتكَ التي تنشرها الأن
على روحي المتعبة
وأنتَ تطالع حروفي
تجتاحني وتربكني
تحركُ كل ماهو
ساكن بداخلي
احتاج الى
طبيعة أخرى
وتأملات الزهاد
القانعين
او ليس الله
بأعلم بما
تخفي
صدور
العالمين
يعلم الله
مافي
قلبي
من حب
لكني
فضلتُ
الصمت
على أن
يذل قلبي
وتهان مشاعري
هل كان قلبي قاسياً
ليكون هذا الهجر قدري
أم أني مظلوم في
بحر الحب وحدي
أثينا سعيد عبد الرحمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق