و لي حنين...
أعذريني إن سافرت
في حضرتك
وامتطيت الصمت
فأنا يا سيدتي
لا أقدر على البوح
راكعا أراني أمامك
ساجدا بمحرابك
أنتظر الصفح...
أسمعيني... أطربيني
بنبرات صوتك
و خذيني لعالم البوح
علني أفك أصفاد صمتي
و أركب صهوة العشق
اعزفي على أوتاري
أعذب النغمات...
ما أروع الحنين
وأنا أجوب بين دروب الذكرى
تحملني الأشواق...
مليكة بوبراهيمي
26/05/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق