تلفتت والقلب
بين عينيها قد صلبا
بالله أرأيت عاشقا
في محرابه قتلا
والنبض والتنهيد
في الجوى به وئدا
أما رفقت بمغرم باب الهوى له صدا
إن المحب كالعين
تدمي كأن بها رمدا
لا تعذلي العاشق
كأن به مس له رصدا
وما أجمل العشق
إلاجنونا دائما أبدا
معن أبو أمير
* الكَامِلُ ٱلْحَادِي وَٱلْعِشْرُونَ * هُوَ ٱلْإِنْسَانُ ٱلْكَامِلُ ٱلْأَسْمَىٰ أولياءٌ ومَا يَعُونَ الآخرِينَ وأكثرهُم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق