---- أنا في انتظارك
أين نصفك الجميل ؟
لا أجد إجابة
عندما أخلدُ إلى النوم
أراكِ في وِسادتي
في سهري... أحلامي
ليتكِ تعودينَ
؛ حتى نبحر سويا
في نهر الحب
الذي صنعنا منبعه معاََ
ليتدفق من جديد
نرتوي منه
ويرتوي بقية العاشقين
،،،، وليس أي عاشقين
يرتوي منه مَن عشق بصدق
أنا في انتظارك يا دنيتي
الجديدة والقديمة
بقلمي رمضان محمد محمود

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق