{{ رسالة حب }}
••••••••••••••••
دعوت الله أن يشرح صدرك ولا يضيق ذرعا وقد كان.؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وأحببتُك في الله حيثُ وجدتكُ للعدلِ قوام }}
••••••••
ُتحب الله ورسولهُ؛؛؛ تُقيم الحق ما إستطعت؛؛؛ وتلك رسالةُ الإسلام }}
••••••••
لا ترضىَ حتى يرضىَ الله؛؛؛ ورضىَ اللهُ عنك ظِلا ظليلاّ يوم الزحام }}
••••••••
وسُقيةِ ماءٍ من يد الرسول؛؛؛ لا تظمئُ بعدها عليهِ الصلاةُ والسلام }}
••••••••
وسوف تشهدُ لك الأرض؛؛؛ أنك ما أفسدت؛؛؛ بل كُنت للمعروفِ مِقدام }}
••••••••
وحينها سوف تشهدُ السماء؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ بما أنزلت من ماء؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أنك نبتٌ طيب وما رضيتُ بالحرام.}}
••••••••
ما رضيتُ الدنيةِ في دينك؛؛؛؛؛؛
وما عرف الشيطان سبيلك؛؛؛؛؛؛
وسيفُ اللهُ في يديك كان لكل مفسدٍ بمثابةِ الإعدام..}}
••••••••
فأعليت المبادئ على هوى النفس؛؛؛
فكان حب الناس لك كالشمس؛؛؛؛ على صدرك وسام }}
••••••••
لله دُرك ما كُنت متكبرا؛؛؛؛؛
فزادك الله عُلوا وحُسن مقام }}
•••••••••••
؛؛؛؛ بقلم محمد أبو بكر.؛؛؛؛؛

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق