لمحُ القرين
جَمُّال الفؤاد جَمُّ الهوى
المتين
ترتوي روح الفؤاد بعذب
الحنين
ويفيض نهر الوداد بهمس
الوتين
وتنفرج أساريري بلمح
القرين
وترتفع البسمات على غبار
السنين
ورهف الجنان يستبق رسيًا
بالمعين
وأعربت ساحات البقاء أهلًا
بالسَّفين
ونُبل حملِهِ خاض بالموجات
الرصين
بقلم ياسر عبد الفتاح
مصر /منيا القمح

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق