قصيدة بعنوان
ياجار عد إلى رشدك
ماذا عن هذا الضمير.؟
إلى أين يهم بالمسير.؟
الطريق لازال طويل ً
وحبل الكذِب دوما قصيرُ
والجدل صاخب وخطير
في ظل مااسميته جورا
تحديد ا للمصير.
اياجارا بالوادي الشرقيٌِ
حط رحاله
وبالامس القريب بيديّ
هاتين حررت وِثاقه
فعض يديّ هاتين
اللتين امتدتا
تلطف بالحنان سماءه
ولا يدري انه بالعار
لطخ جواره
وكثمت في صدري ضغاءنه
ووليت أمري إلى الله حيالَهُ
اْلاعار عليك ياجارا
أود وِصاله
وعلى ظهري طعنة الغدر
منك تطاله
وعلى ارضنا نموت ونحيا
زمانه ومكانه
فلاتحاول جاهدا متعمدا
للوطن تلطيخ سمعته
فالتاريخ على ماضينا شاهدا
ويكتب كل حين شهادته
وفي القدس باب حارتنا
وصلاح الدين ذكر امجاده
وشعبنا بالحب يحيى
وقدس الله واحب وطنه
وبالاحضان احتضن ملكه
فعد ياجارنا إلى رشدك
الذي كدت ان تفقده
انفلوس محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق