﴿غدقًا حُّب روح﴾
تمنيت أن أكون وطنك،
فأنت وحدك من يسكن
قلبي وعقلي. تمنيت أن
أجعل من صحرائك
فضاءات من الحب
والشوق، تتجلى مشاعر
رومانسية يرويها العشق.
تمنيت أكون كالينابيع
العذبة، منبعها أنت، تسقي
صحراءً مفعمة بالأمل
تنبت زهوراً تعبق بعطرها، مُترجمةً مشاعري تجاهك.
سأخط بأحرفٍ ألف قصيدة
حبٍ إليك، يا حبيبي.
قصيدة
﴿ غدقًا حُّب روح﴾
قلم الأديبة سها صلاح إبراهيم 💙
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق