تشابكت
في مرايا الأقدار
أوجهنا
حتى تشابهنا
كتؤأمين بالروح
ملتصقين
فتعالى
وقد ردائي
لتخرج من أعطافه
صبابة المحبين
وأكشف
عن ناي فقد ثقوبه
وظل يتنفس
لحنه الحزين
أحبك
فأمنح تفاصيل عمري
أزهارا عطرها
النرجس والياسمين
وأطوي
الزمان لندس قصائدنا
بلابل تعشعش
أشجار السنين
واخطف
من غصن قلبي
نبضة
واغرسها لتثمر
نخيل وتين
لاورث
الليل نشوة غزلي
واسكبك في خوابي
عشقي خمر
ثمين
بقلمي/ مريم سدرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق