الصَمْتُ فِي مِحْرَابِكِ
أتُرَاكِ قُلتِ سلامًا دُونَمَا كلامٍ
أمْ أطلقتِ عنانَ ناظِرَيْكِ مخافةَ عتابٍ أوملام٠
أَوَمَا أخبرتِنِي يومًا بأنَّ قليلًا من الصمتِ في محرابِكِ يختزلُ دواوينَ الغرام٠!
يامنىٰ القلبِ جفتْ الصحفُ ورفعتِ الأقلام٠
ومازال صمتُك يغردُ بأعذبِ الألحان٠!!
بقلمي
مهندس|السيدسالم
دمياط|مصر
٢١|١٠|٢٠٢٥

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق