و يستهويها الرحيل
و أنفاسي أسيرة
تنهيدة الأشتياق
و نبض يئن وجعا
مر الغياب
اتدثر حروف الصمت
خوفا من ندم الإنتظار
تغيب و قلبي
يسكنه سؤال
أ انت الصباح
لليل ينزف الجراح
أم السحر
لعين تعشق
سراب الحياة
شاكر محجوب
على بحر البسيط يا جزائر ... يا جزائر في يَومِ الاستقلالِ نَرفَعُ الراياتِ بِشُهداءٍ ضَحَوا بِأَرواحِهِم فِداءً جَزائرُ يا بَلَدَ الكِرامِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق