مابين غفوة وغفلة،
يرحل نعش بعنوان قوافل وفيالق،!
فوق الأكتاف موعدا،ومودعا،
ليترك،،التملق لأهله،،،
والنفاق احتيالا،
هكذا،اصطادوا القابهم،والتلافيف،!
قرصنة العناوين،،
الثلوج تتراكم،،،،وزمن الذوبان المتقارب،!
هناك لاتجدي،،المؤهلات بالأثمان،،،
ماأجمل،،عجلة الحقائق والحقيقة.،،بزمن يكثر به خدش الأقنعة.!!!
(نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق