انام والسهد ينادمني
كأس طيفه يغازلني
ألا أيها الشوق ازكني
فما نار العشق تنطفي
هو هو ولا سواه ابتغي
ظمأ الزرع للمطر يرتوي
هل سمعتَ أيها البحر امواجي
بلي سمعتُ وَجِلي
لِما الكون مضطرم وهو لا يعاني
انام والسهد ينادمني
وكأس طيفه هو اقداري
وكأس طيفه هو اقداري
بقلم عبد المقصود إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق