(أنا لم افتح أبداً باباً للحب )
هل اخبركَ
يا انتَ
انني اشعر
بنبضاً
غير نبضي
لا أدري
هي روحكَ
تسكن جسدي
ام ان قلبي
لديكَ سجين
أنا لم افتح أبداً
بابا للحب
لكنكَ اتيت
من نافذتي
التي افتحها
لأتنفس
فأستنشقتُ
عبيركَ فعشقتكَ
بين اه وصمت
يناديكَ لسان الشوق
بين كلمة وسطر
تتوسد
احضان الصبر
بين شهقه ونبض
تتجسد
گ موج البحر
بين انامل تكتب
ومشاعر تنزف
احبكَ
اقولها وقولي حق
لا تكون لغيري
فأنا لي قلب خلق لكَ
وذاب حنينا
ليلتقيكَ
أثينا سعيد عبد الرحمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق