لما جيت على باب الأحباب
تسبقني يداى الباب و لا فى جواب
يا ترى روحتوا لوين يا احباب
يابا يابا بدى أشكو وجع بعدكم
و الله بعدكم سهر وجع و عذاب
صار يعدى اليوم ولا أعمل له حساب
غير ما كان معنا الاحباب
كانت اللحظة بعملها حساب يابا
اوف اوف أووووف يابا
و الله ما طولوا الغيبة يا احباب
بلاه البعد و الجفا عودوا بلاها الغيبة
فيكم الفكر شارد صار كل شي ضلام
عودوا هاتوا معاكم الضي يا وجه الضي
من أيام لا كان بينا و بينكم باب
و ما كانت يداى تسبقنى بدق الباب
بقلمي / عهـد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق