الخميس، 31 مارس 2022

& سامي ولينا & بقلم الشاعر : عبد الرحيم افقير

 *سامي ولينا * 


لازلت أتذكر قصة حبنا

التي صارت منذ صغرنا

حديث حينا 

الكل كان يهتف باسمينا

هاهما سامي ولينا

الكل كان يترقبنا

يتتبع حركاتنا 

يشاهد ابتساماتنا

وينبهر لحبنا 

ومع مرور الزمان 

يكبر تعلق سامي بلينا

فالحب ألهب قلبيهما

ورغم خصوماتهما

تنتعش الشعلة من رمادها 

لتقول : " هما لبعضيهما 

ولا شيء سيفرق بينهما "

فالأزقة تشهد على مرورنا 

والحدائق تفرح بلقاآتنا

والشواطىءتتحدث عنا

تلكم هي أجمل ذكرياتنا 

ويبقى الكل يهمس للآخر: 

" هاهما سامي ولينا" ./ .


        عبدالرحيم أفقير 

                               2022/03/31





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

♕ فتاة فلسطينية ♕ بقلم الشاعر : عبد المنعم مرعي

 فتاة فلسطينية  .................... جلست  والدمع بعينيها  تنظر لمصيرها المكلوب  هنا كانت تلعب وتلهو  مع أسرتها وبالارجاء تجوب قبل أن يأتي ا...