كيفَ أَحْيَــــــا إذا جَارَ الهوى
وَهَفَى الشَّوقُ شُرُودَ المُعنِفِ
ما لإحساسٍ بإجفاءِ الهـوى
وَخَزَ القَلبَ ضَميري المُنصِفِ
ياغرامي هَلَّا لاقَيْتَ الهَــوى
بَعْدَ جُورٍ أَتْعَبَ القَلبَ الهَفي
هَلْ تَسامَى مُمِــــلَّاتِ الظَّنى
أوتَعَتَّــــقْ خَمْرَ دَاءِ المُشْتَفي
إِنَّ قلبي عَاوَدَ الصُّلحَ الجَفي
نَسَجَ العَهدَ بنَصِّ الأحْــــرُفِ
الشاعر الأديب محمد عمرو أبوشاكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق