إليكَ ....
قرأت مرة
أن للرمال أربعين اسمًا
عند قدماء المصريين
وللثلج مئة اسم عند
الاسكيمو.
كنت أتمنى لو أني
أملك ألف اسم للحب
لكن كل ما خطر ببالي
الا القليل وما من عذاب
كان اكبر لوصف
حب ك الذي كان
سأعترف لكَ
نعم احببتكَ
دون ان انتبه دون
ان اتوخى الحذر
ودون ان احصركَ
في مكان واحد بقلبي..
عندما ادركتُ كم احبكَ
كان اوان الوقاية قد فات
ولم يعد ثمة علاج
اخر الا انتَ..
اقتنعتُ حينها
انكَ كـ نبضي
سترافقني حتى النهاية..
أثينا سعيد عبد الرحمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق