ناشدت الركبان
على شاطئ
الأمل
على سهرات
الليل
تذكرت ؛ بصرتُ
نظرت ؛ رددت
لأجلكم
ناشدتُ
الركبان
عنكم
جفا النوم
عيناي
لأجلكم
سها طيفكم
عيناي
ازداد ونما
شوقي واشتياقي
لرؤياكم
للقائكم
ومازلت ؛
شدني وشدني
الحنين
حتى الوتين
للقائكم.
بقلمي :وطفة البكور
سورية
* الكَامِلُ ٱلْحَادِي وَٱلْعِشْرُونَ * هُوَ ٱلْإِنْسَانُ ٱلْكَامِلُ ٱلْأَسْمَىٰ أولياءٌ ومَا يَعُونَ الآخرِينَ وأكثرهُم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق