لجينيةُ الهوى
........ ........ .......
خطواتٌ
في البعيد
وصدى جُرحٍ
ينتحب
يبتلعهُ الأرق
يراودهُ بمخالبه
يحتضرُ الحب
تتصاعدُ أنفاسه
فوضى المكان
أصوات...
خطوات..
بقايا مهشمة
مرآةٌ مكسّرة
كانت عاشقة
أزهقت روحها
حملت خيبتها
طيَّ الكتمان
تنهدت..
سمحت للنور
أن يضيءَ خطوها
لُجينية الهوى
والقلبُ على نهدتهِ
بوحٌ مُسهدُ
لجين اسماعيل
سوريا في ٣٠/٩/٢٠٢٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق