اَلْإِتْحَاْفُ بِعَقْدِ أَسْبَاْبِ تَحْقِيْقِ الْعَفَاْفِ
أَسْبَاْبُ تَحْقِيْقِ الْعَفَاْفِ عَقَدْتُهَاْ
هِيَ تِسْعَةٌ فَاصْغُوْاْ لَهَاْ وَارْعُوْهَاْ
اَلْأَوَّلُ الْإِيْمَاْنُ وَالتَّقْوَىْ كَذَاْ
جَاْءَ الْحَيَاْءُ مُحَقِّقًاْ يَتْلُوْهَاْ
وَكَذَاْ اخْتِلَاْ رَجُلٍ بِمَرْأَةٍ امْنَعُوْاْ
وَكَذَاْ اخْتِلَاْطٌ لَيْسَ ذَاْكَ وَجِيْهًاْ
وَكَذَاْ التَّشَبُّهُ بِالرِّجَاْلِ مُحَرَّمٌ
مَنْ عَنْهُ يُبْعِدُ بِنْتَهُ يَثْنِيْهَاْ
بِالْعاْصِيَاْتِ تَشَبُّهًاْ فَلْتَتْرُكَنْ
وَالْكَافِرَاْتِ فَإِنَّهُ يُرْدِيْهَاْ
وَلْتَجْتَنِبْ سَفَرًاْ بِغَيْرِ مَحَاْرِمٍ
وَصَدِيْقَةَ السُّوْءِ احْذَرِيْ وَدَعِيْهَاْ
وَكَذَاْكَ فَلْتَحْذَرْ دَوَاْعِيَ فِتْنَةٍ
وَكَذَاَ الْمُثِيْرَ فَإِنُّهُ يُغْرِيْهَاْ
جِلْبَاْبَهَاْ الشَّرْعِيَّ فَلْتَلْبَسْ فَذَاْ
عِزُّ الْفَتَاْةِ مِنَ الْأَذَىْ يَحْمِيْهَاْ
مُحَمَّدٌ أَسْعَدُ التَّمِيْمِيُّ الْقُدْسُ فِلَسْطِيْنُ.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق