عندما ألتقينا
كاد القلم يصمت
أنه أعز اللقاء
مثل حلم جميل
سألت مدامعي
أن سألوك عني يوما
أختبأ بين أقفاص صدري
حين يرتجف الصمت
سحر العزف على الأنامل
يحمل الحب بندى الاسطورة
خيالك ظل يرافقني
كيف يهواك عزف حروفي
حسن حوني جابر، العراق
تذكار بالوقار لمثل هذا تبكي العيون وتلتهب وعلى أكتافه تنام الرجال وتستند لمثله تستوحش الدنيا وتسترهب لأنه سيد الرجال ولوجوده نفتقد من الخرو...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق