وانت بتقطع شرايين حلمك
كانت الشمس عاشقه لحضنك
وكان الورد بيطرب روحك بألوان الطيف
لكن برضوا ساعات الحزن
بتخرج جواك فيلم سخيف
كوكتيل هم وغم وذم ، وعشق عمره ماكان حريف
حتى النجمه ف سما ليلك
جات للأرض بشكل مخيف
وانت بتنزف من شريانك ..
شوق ف كُتُبنا مالوش توصيف
ياللّا تعالى ..
إقلع جدر الدمع الباكي
وازرع فجر يشقشق صيف
ومدد حلمك جوه بحوره
مداد نوره نسيم ع الكيف
دقة قلبك لحن حياتك
إوعى تعيش العمر كفيف
عبدالحميد المرسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق