بقلم /معمر السفياني
(صلاة الحب)
أيها النبض الحاضر بين الحروف
في كل تعبير.
هل تذكر حين رميت قشرة وعد
على طريقي؟
فأوقعت عليها الحنين .
كيف لي أن أقفل عنك الصفحة!!
في جوف إنسان يأبى أن يخونه التغير.
في صمتي؟
حاولت أن أرسم لحاء
على الذاكرة .
ابتكر عليه أرقام ثم أنساها
لكنك مبدعة تقرأين الشفرة في
الدخول إليك على كل تهكير.
كم مرات تخيلت ..
أن الغفلة امرأة .
تغازلني في كل شغف كي أنساك.
لكن لا جدوى . أجدها خائنة.
في كل ودها تودني اهتماما بك.
وكأن خيالك تكبيرة لقاء.
توقظني فيصفد النسيان على يديه. حتى أقوم في صلاة حبك على كل نوافل التفكير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق