أنا ياليل أعاني وحدتي
اعيشُ بداري كاني غريب
الا ياليل كلما انت تاتي
تزيد المواجع يزيد النحيب
تعبت ياليل ارهقني سكوتي
اصبر نفسي وجوفي لهيب
تحمل ياليل معي ذكرياتي
اشكو اليك غياب الحبيب
وجوده ياليل. كانه حياتي
لروحي مداوي وكان الطبيب
تحدث ياليل اليه ليأتي
يطوي المسافة قبل المغيب
هو ياليل كياني وذاتي
أُنسي وناسي واقرب قريب
عساك ياليل تلم شتاتي
يعود المفارق وقلبي يطيب
بقلمي صلاح دغيش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق