قَال . . .
جِئْتُ أَسْأَلُكَ حبيبتي عَن هوايا ..
هَلْ مَا زَالَ يَسْكُن قَلْبِك ويتوغل فِى الحنايا ؟ ....
فحبك يَسْتَوْطِن أعماقى وَيُسْرَي فِى دمايا .....
فَالْحَبّ يَا عُمْرَي تَبَدُّدُه الْخَطَايَا .....
فَأَنْت حُبّ عُمْرَى وَأَعْرَف إِنَّكَ لَنْ تهو سوايا
قَالَت .....
حُبُّك يَا حَبِيبِي فَي الْقَلْب يَسْكُن والحشايا .....
بَلْ إنَّهُ بِالنِّسْبَةِ لِي حَيَاتِي وَمَائِيّ ودوايا .....
حُبُّك أَجْمَل هَدْيَهُ مِنْ رَبِّ الْعَطَايَا .....
أتوق لَك دَوْمًا كَمَا تَتُوق للقيايا .....
أُحِبُّك وسأظل عَلَى عَهْدِي فِي مَوْتِي ومحيايا ....
وَكَيْفَ لِي أَنْ أَنْسَاكٌ وَأَنْت جَنَّتِي ومنايا ....
وروحك في الروح تَسَرَّى كَالدَّم يَجْرِي فِي الخلايا.....
بقلمى...فيروز محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق