قصيدة.. ويَبقَى العَدُو عَدُوا
نُسَلِم زِمَـــــــــــــام أُمُورنا لِعَــــــــدُونا
ونَلْتَمِس مِنْ سَعَادته الأمَــــــــــــــــــان
وهَلْ يَرضَى العَــــــــــــدُو بِغَير رؤوسنا
ليزِيــــــــــــدَ أوْسِمَة على التِيجَــــــــان
يَبْقَى العدُو عَـــــــدُوا وإنْ عَاشَرتــــــــهُ
عَاشَرْتَ ذئْبــــــــــاً ضَارياً جَوْعَــــــــــان
وهل تهدى مفاتيح القلوب لفـــــــــاسق
لننعــــــــم بالسِلم في حضرة الخِذلان
عِشْ في الحيــــــــــــاة أنت السيــــــــد
وهَلْ تَنْحني الأسْيّاد للغِلْمَـــــــــــــــــــان
بقلمي.. فريجات عبد الحميد
العلنــــــــدي الجزائــــري 🇩🇿
كتبت بتاريخ.. 25/10/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق