حصانة الخلود
تستوقفني ..
بعض الكلمات
ويأخذ الحبر
ساقية التدحرج
على الورق
يشيع التوحد
إلى مثواه الأخير
وتصبح للروح
حصانة الخلود
في حضرة
النبض المتجول
بين شهوة
اللهب ..
والحب المستحب
ثم تستكين
غيبوبة العشق
ويصرخ الصوت
مناديا ..
لا عجيب ..
لا عجيب ..
القلب
يستجيب
بقلم : سجراري بدرة رحمة
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق