رويتُ وَلَم أروي إِلَيكَ وَإِنَّما
رويتُ إِلى نفسي بِغَيرِ خصامِ
وَذَلِكَ أَنَّ النفس لا شيءَ رامها
وبين خليليْهَا بذنب كلامِ
وَكُلُّ مدادٍ بادرٍ مِنكَ عالقٌ
فإمّا انفتاحٌ عَنْكَ وإمّا التعامِ
.
.
.
محمد عبد الجليل العزاني
طريق الأنتصار محمد حسام الدين دويدوي _____________ ألفت قلبي يعلي النبض ذات ضحى كأنه صار قلب الطفل إذ فرحا يسابق الأمل الوضّاء منفعلاً بما ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق