««« التواضع في الدنيا »»»
كن في الدنيا رجلًا متواضعًا
فالغرور مرضٌ ليس له دواء
لنا أبٌ واحدٌ وأمٌ واحدةٌ
ويمتاز الذئاب بالغدر والعواء
لكل واحدٍ منا ميقاتٌ وموعدٌ
فجميعنا سائرون نحو الفناء
أنت وأنا وهؤلاء وأولئك
البشر أجمعون قابلون للانتهاء
فكن مسالمًا وللخالق طائعًا
وادعُ الغرور والكبرياء بعيدًا
بقلم: محمد سعيد عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق