أينَ المفتاح يا غسان ؟
عزيزي غسان
رائحة الصدأ تملأ الخزان
وقلوبنا أكلتها الأحزان
وبحسرته مات ابو الخيزران
وفي الماضي أهلكنا الخزان
ولكنه الآن منسيُّ العنوان
لم يعد فيه طارقٌ حيران
فالكل سجين جدران الخذلان
والصوت أعياهُ النحيبُ والهذيان
فاين المفتاح أين يا غسان ؟
#بقلمي_إيمان_مرشد_حمّاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق