طالَ انْتظاري
طالَ انتظاري صامتــــــاً بالبابِ
حتى حسبتُ البابَ كـــالمحرابِ
منْ دون أنْ تاتي وحتى تســـألُ
أو تطلقُ الاشـــواقَ بالترحـــابِ
فسألتُ حظّي عن خداعِ أحبّتي
ومشيتُ دربي شاكيــــــاً لعذابي
أحكي معَ الايامِ عنْ أَلَــمَ الهوى
وأدَونُ الاشعــــــارَ عندَ كتــــابي
بقلمي
علي الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق