ءأصبح دَمَكْ عَنك غافِل
أَجَفَتْ القُلوب وتحجَرت العواطِف
ودَمَك في المِحن عَنك غافل
بِحجة مِش فاضي أْوْ وَاخًد باله
وَهوَ في اللهوْ غَارق
أوْ مَنهوك في الشغل ومِش ملاحق
فأصبحنا نعيش في زمن كُله عَواصِف ومواجِع
خالٍ مِن الوِد والرحمة وكُله مشاكِل
للأسف أصبحت لُغة العصر التجاهُل
وَحشتني اللَّمة وَسط المباديء
وهيْبَة الكبير والعطف على الصغير بين العشائر
ولا كان فيه إتيكيت ولا تصنُع في العواطف
وكانت الفطرة هى الدافع
والشارع كله كان بيت واحد
والقلوب صافية والضحكة رنة والبال مرتاح صافِ
وإغاثَة المظلوم واجب
ورَحمِك كُنت جُوَّه عنِيه وَايِض
فأخشى من ساعة أكون نكرة ولا أجد دمي راحم
يارب أصلح ما أفسده لغة العصر الغادر
بقلمي عزة ناصفءأصبح دَمَكْ عَنك غافِل
أَجَفَتْ القُلوب وتحجَرت العواطِف
ودَمَك في المِحن عَنك غافل
بِحجة مِش فاضي أْوْ وَاخًد باله
وَهوَ في اللهوْ غَارق
أوْ مَنهوك في الشغل ومِش ملاحق
فأصبحنا نعيش في زمن كُله عَواصِف ومواجِع
خالٍ مِن الوِد والرحمة وكُله مشاكِل
للأسف أصبحت لُغة العصر التجاهُل
وَحشتني اللَّمة وَسط المباديء
وهيْبَة الكبير والعطف على الصغير بين العشائر
ولا كان فيه إتيكيت ولا تصنُع في العواطف
وكانت الفطرة هى الدافع
والشارع كله كان بيت واحد
والقلوب صافية والضحكة رنة والبال مرتاح صافِ
وإغاثَة المظلوم واجب
ورَحمِك كُنت جُوَّه عنِيه وَايِض
فأخشى من ساعة أكون نكرة ولا أجد دمي راحم
يارب أصلح ما أفسده لغة العصر الغادر
بقلمي عزة ناصف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق