أنَا
لِسَانِى حُلٔوُ المَذَاقِ عَذٔبٌ فُرَات
وَوَتِينِي عَاشِقٌ كَرِيمُ النَبَضَات
أذُوبُ لِعَبَقِ الوَرْدِ وَالنَّسَمَات
أشُدُو كَمَا الطَّيْرُ فِي السَّمٰوَات
أسْبَحُ مَعَ النُّجُومِ وَالمَدَارَات
رَقِيقُ القَلْبِ تُمْطِرُ مُقْلَتِي عَبَرَات
عَزِيزُ النَّفْسِ أرْفُضُ الغَدْرَ وَالطَعَنَات
وَلَا أنْحَنِي إلَّا لِرَبِي فِي الصَلٰوَات
كلماتي:
الشاعر: حليم محمود أبوالعيلة
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق