حين يقتلني
حنيني لهمسكَ
وخوفي عليك
ولا أقوى
الوصول
ولا حتى
التحدث اليكَ
ولا أستطيع
التوقف عن
التفكير فيكَ
ولو للحظات
أبحثُ عنكَ
في ثانيا روحي
لأحكي لنبضكَ
عن اشتياقي
سلامي اليكَ
يامن يحنُ
اليكَ السلام
الى شواطئ
عينيكَ
الى روابي
مقلتيكَ
بعمق حنيني
الذي يعتريني
بحجم اشتياقي
الذي صار
من الوجدُ نخلاً
يهديكَ قلبي
الف سلام
بقلم أثينا سعيد عبد الرحمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق