هذا رصاص السنوات والأحقاد
هذا زمن الخطيئة
وذاك الصدأ الهابط كالفجاءة
يغطي وجه الحقيقة
وزنابق.طفولية في أعناقنا
تعانق الشمس بابتسامتهاالبريئة
رايات نصر ملقاة في وحل الحروب
والوطن تابوت للنفوس الرديئة
يابلادا ندري بالذي فيها.هذي جهنم
فأين المفرمن الحرق والحريقة؟؟
بقلمي (سلمى السورية ✍️)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق