( بداية او نهاية)
بعض الذكريات واضحة تدور في ذهنك مرارا وتكرارا ربما لانها تخيفك وتريد نسيانها.
يا لها من فكرة بدات تقلقها ..
هل انتهى كل شيء
هل اهرب من قدري
انها همسة اقولها بصمت في قلبي
الى متى السكوت ومتى سأكتفي منه؟
كم من الصدمات تلقيتها منه وسابقى أخفي المي بين سطوري
وانثرها على ورقي كلمات ويا لها من كلمات لطالما تورقني وتؤلمني
يا ترى هل عرفته على حقيقته من اول مجابهة؟
لن اشكو لأحد فالمي لن يشعر به غيري كم صبرت وتألمت وتحملت فلأتوقف عن لمس جراحي فقد أكتفيت.
الآن عرفت أدق تفاصيلك هو شعور لا يفسره اي أحساس فهل هذا بداية القصة ام نهايتها ،
هل عرفت نقاط ضعفها أطيبتها ام كثرة عطائها؟
لن تبقى تسامح بعد ولم تعد تطمع بعنايته وحبه وستبقى كلماته محفورة بالقلب.
وتبقى بالنهاية تتفاءل وتبتسم.
#عواطف فاضل الطائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق