٠٠٠ وداع ٠٠٠ قصة قصيرة من مجموعتي ٠٠٠
٠٠٠ ودَّعته بلهفة المظلوم ٠٠٠
٠٠٠ ترك آخرَ أطراف أصابعها بشوقِ المحروم ٠٠٠
سألته:
--- ايطولُ غيابكَ ٠٠٠؟
ابتسم ابتسامةً ضبابيةً وقال:
--- لا انتظريني ٠٠٠ سآتيكِ من باب المدينة ٠٠٠ وغاب ٠
٠٠٠ وعندما خطَّ الشيبُ رأسها ٠٠٠
٠٠٠ تذكرت أنَّ للمدينة سبعةَ أبواب ٠
د. الهام عدنان اسكاف ٠٠سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق