○قصيدة○
زيديني نكد
•••••○
زيدنيني نكد
زيديني يانكابة
قلب يشقيني
أعطني ألم لعلي
به أصحو من
وهم منك
يدنيني
فارحل عنك
بلا عودة
وتعود ذاتي
إلى أدواتي
فماابقي خداعك
في العشق جودة
فيه تجديني
وارجع أنا إلى
أني كماءكان
ويعود النوم
بعد غياب
إلى عيني
ثواب كرمة
كنت عني
مرتحلة
وامسح عار
مكتوبا كان
علي جبيني
وارفع راسي
بشموخ إلى
أعلى بعد
ان أنزله ذل
خداع كان منك
يغويني
بإغراء هواك
وغباء غيبوبة
كنت عمر
تأسرني ومني
ضع ولا شيء
عنه يعزيني
قد كنت فيه
لعبتك من
من شوق
اليك يحملني
ك طفل فقد
الاباويني
في العمر كنت
كل غاياتي
لا شيء
سواك انتي
وانتي واحدك
فيه تكفيني
انت يأمن
أحببتك حتى
اشتهر الحب
حين كتبت
فيك نضمن
كل دواويني
حب كان
يفوق قالب
قلبي بهالته
ياكاد جسمي
منه فيه
يؤويني
زيديني حيرة
لعقل أعجزت
ان اثنيه
عنك تفكيرا
وعجزا فيك
أن يفتيني
زيديني اتراح
بجرح أصاب
حتي الروح
حتى كادت
تبعدني عنها
وتقصيني
يافضيحة
كيف أخفيها
ولسناني كيف
ينطقها
يا نار بنفسي
تحرقها ولم
تطفها دموع
كيلا العينيني
يا خيبةعمري
هل من نسيان
فيك انتي
وكل جراحك
قبل الموت
أن ينسيني
ب بقلمي ي
رمضان عبد
السسسسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق