"دموع الطائر المهاجر"
طائرٌ بلا وطنٍ
فَقَدَ شَجَرَةَ التّينِ وعُشَّهُ
دُموعٌ تَتَدَفَّقُ مِن عَينَيهِ
لكِنَّ الفَجرَ الجَديدَ يَنتَظِرُ
لا تَفقِدِ الأمَلَ أيُّها الطّائِرُ
فَالدَّربُ شاقٌّ، لكِنَّهُ مُمكِنٌ
---
المختار/ زهيرالقططي
((لم يعد يُؤتمن)) فؤادي لا تدع الشوق يأخذك بعيدًا. سيرافقنا برفقة الجوارى، ويُلهم نفسه بخضوعٍ للعشق؟ إنه خيالك المُضلل. الأميرات ورثن...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق