"دموع الطائر المهاجر"
طائرٌ بلا وطنٍ
فَقَدَ شَجَرَةَ التّينِ وعُشَّهُ
دُموعٌ تَتَدَفَّقُ مِن عَينَيهِ
لكِنَّ الفَجرَ الجَديدَ يَنتَظِرُ
لا تَفقِدِ الأمَلَ أيُّها الطّائِرُ
فَالدَّربُ شاقٌّ، لكِنَّهُ مُمكِنٌ
---
المختار/ زهيرالقططي
$ سايبين ذكرى $ بقلم /عماد الأبنودي ••••••••••••••• لسه طيفك اهو بيلازمني منين ما أروح ألقاه قدامي لسه روحي متاخده مني بأفت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق