"دموع الطائر المهاجر"
طائرٌ بلا وطنٍ
فَقَدَ شَجَرَةَ التّينِ وعُشَّهُ
دُموعٌ تَتَدَفَّقُ مِن عَينَيهِ
لكِنَّ الفَجرَ الجَديدَ يَنتَظِرُ
لا تَفقِدِ الأمَلَ أيُّها الطّائِرُ
فَالدَّربُ شاقٌّ، لكِنَّهُ مُمكِنٌ
---
المختار/ زهيرالقططي
تذكار بالوقار لمثل هذا تبكي العيون وتلتهب وعلى أكتافه تنام الرجال وتستند لمثله تستوحش الدنيا وتسترهب لأنه سيد الرجال ولوجوده نفتقد من الخرو...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق